دانلود جدید ترین فیلمها و سریالهای روز دنیا در سایت 98Movies. اگر در جستجوی یک سایت عالی برای دانلود فیلم هستید به این آدرس مراجعه کنید. این سایت همچنین آرشیو کاملی از فیلمهای دوبله به فارسی دارد. بنابراین برای دانلود فیلم دوبله فارسی بدون سانسور نیز می توانید به این سایت مراجعه کنید. در این سایت امکان پخش آنلاین فیلم و سریال همراه با زیرنویس و فیلمهای دوبله شده به صورت دوزبانه فراهم شده است. بنابراین برای اولین بار در ایران شما می توانید فیلمهای دوبله شده را در تلویزیونهای هوشمند خود به صورت دوزبانه و آنلاین مشاهده نمایید.
التعليم العالي: قبول 15694 طالباً وطالبة ضمن "القبول الموحد" للدورة التكميليةأنفاق في عمان .. شو القصة ؟؟هل تناولت الأسيرات منشطات لجعلهم يبدون سعداء !!تكليف هيئة الأوراق المالية بتحديد متطلبات التعامل بالأصول الافتراضية والرقميةعون: سيادة لبنان ووحدة أراضيه غير قابلة للمساومة"الملكية الأردنية" : نتوقع إعادة تشغيل الرحلات الجوية لمطار عدن خلال العام الحاليالتلهوني : ٣ حزم من الخدمات الالكترونية سيتم اطلاقها حتى نهاية العامعبيدات في لقاء ل"رم ": هذا سر حصولنا على جائزة الملك عبدالله ولقاء الرئيس وزيارة قائد الجيش" - فيديومذكرة تفاهم بين عمان الأهلية وكلية الزهراء للبناتهل سيغيب سمرين عن السوبر بسبب الإصابةبن غفير: نشجع فكرة ترامب لنقل فلسطينيين من غزة للأردن ومصرالملك يهنئ ترمب هاتفيا بتنصيبه رئيسا للولايات المتحدةترامب: يجب على الأردن ومصر استقبال المزيد من اللاجئين الفلسطينيينالبنك العربي يطلق حملة ترويجية خاصة ببطاقة فيزا النشامىترامب يلغي قرار بايدن ويأمر بتزويد إسرائيل بقنابل زنة 2000 رطلاستقرار أسعار الذهب في السوق المحلية الأحد"هدنة غزة" تدخل أسبوعها الثانيتفاصيل جديدة بجريمة إحراق زوجة لزوجهالجان نيابية تناقش اليوم مشاريع قوانين وقضايا عدةإغلاق جسر الملك حسين أمام المسافرين اليوم
التاريخ : 2024-11-26

توافق نيابي مفاجىء!!

الراي نيوز -  بقلم: د. ذوقان عبيدات 

من المعروف أن ثقافة المواطن الأردني تنافسية، وزادت الديموقراطية ذلك بتنافس الأغلبية، والأقليّة
التي تحسب بالتصويت الذي يسحق الأقلية، ولذلك، سُمّيَت الأغلبية الساحقة ولو بصوت واحد!! فالديمقراطية تناسب العقلية التنافسية، وسحق الأقلية والضعف يناسب العقلية الأردنية!
إذن؛ يتساءلون: ما الذي دفع الأردنيين إلى التنازل عن ديمقراطية التصويت لصالح التوافق النيابي الأخير؟ ما الذي هبط فجأة وصار البرلمان يحل مشكلاته بل مشكلاتنا توافقيًا؟
هل هي شخصية الحكومة؟ أم رئيس المجلس؟ أم أمور غير معروفة الآن؟؟
لست أدري!
عدد المشاهدات : ( 8740 )
   
الإسم
البريد الإلكتروني
نص التعليق
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط ،
ويحتفظ موقع 'الرأي نيوز' بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أو خروجا عن الموضوع المطروح ، علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .